أحياناً أشفق عليك
من كثرة اتهاماتى و تجريحى فيك
.
.
آهٍ لو أستطيع حمايتك منى و من رصاصات قلمى
آهٍ لو أستطيع كسر يدى التى تكتب
و قتل قلبى الذى يصرخ
و عينى التى تحترق دموعها فتشعل بركان ثورتى
.
متى سيسقط من بين أصابعى هذا الخنجر ؟
الذى لا أعلم هل سأقتلك أم سأقتل نفسى به
هل من أحدٍ يحميك و يحمينى منى ؟؟؟
.
.
فليبلغ أحد عنى الشرطة
قبل أن ارتكب جريمة كبرى
و يظل قلبى يبكى عليها إلى الأبد
0 comments:
Post a Comment